كل مافي قلبي هنا

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :








من الآن فصاعدااااا سأكتب قلبي هناااااااااااا

لذا أرجو تثبيت الموضوع





تعهدت بأن أكتب قلبي هنا ,لكني أعجز في هذه اللحظة عن ترجمته....يقفز إلى الكلمات فأجده غريبا عني..أمحوه عن الصفحة وأحاول إعادة صياغته ولكن.....كيف أعيد صياغة القلب؟!!

أليست مهمة مستحيلة تلك التي أحاول انجازها.؟

أحاول ان أقنع نفسي بأنه سيبدو أكثر ألفة في القفزة التالية...ولكنه مع كل كلمة يبدو أكثر غموضا وأكثر حيرة وأكثر ضبابية....




جميل أن تعيش حزنا ما......
نقول ذلك دائما عندما نسأم قلوبنا الفارغة..
لطالما حيرني هذا اللغز ...لماذا نرفض خلو روحنا من الألم؟..
لماذا نسعى دوما لاستحضار مأساة إلى حياتنا...؟؟..
لا يعرف الإجابة على هذه الأسئلة إلا من جرب العيش بدون حزن...
يبدو لك العالم حينها غريبا...و لأن الحزن هو إحدى النتائج الحتمية لارتباطك بالآخر فإنك عندما تخلو منه تشعر بالوحدة والانعزال.....
ليس من السهل أن نفهم أنفسنا!!!



اللعنة على الكلمات فهي دوما تعاندني في اللحظة التي أحتاجها..!!
أود لو اني أجد الكلمات المناسبة الآن لأشرِّح كتلة المشاعر الجاثمة فوق صدري,والتي تغير في كل لحظة شكلها ورائحتها وتغمرني في كل لحظة بلون آخر مختلف....
غريبٌ أن الكلمات ترفض أحياناً أداء دورها وتتحول من أداة نستخدمها إلى شيءٍ نبحث عنه بلا جدوى,غريبٌ أنها أحياناً تزيد اغترابنا وتتركنا تحت رحمة الصمت...
"إذا كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب"....كم هي حمقاءُ هذه العبارة!!!



القلب والعقل وقصة شد الحبل التي لا تنتهي...قصة التناقض الأزلي بين البدائي فينا وبين حلم السمو إلى واقع أكثر حرية وأقل ارتباطاً بقيد "الجسد".....ولكن....أيهما هو السبيل لنكون أكثر من "جسد"..القلب أم العقل؟!!....بل إن السؤال هو:هل نستطيع أن نكون أكثر من جسد؟ وهل نحن أصلاً جسد وشيءٌ آخر؟!!....
كثيرةٌ هي الأسئلة!!!!!.......




اخــــــــو يوسف ـــــــــكم

الله يبارك والله ينورك ربي يخليك ديما متالق

لا تيأس إذا تعثرت أقدامك
وسقطت في حفرة واسعه فسوف تخرج منها
و أنت أكثر تماسكا وقوة
إن الله مع الصابرين


لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك
فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه


ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم
فليس الكون هو ما ترى عيناك


لا تحاول البحث عن حلم خذلك
وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد


لا تقف كثيراً على الأطلال
خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها
وابحث عن صوت عصفور
يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد


لا تكن مثل مالك الحزين
هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف



فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده


إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب
أو قلب تخلى عنك بلا سبب


لا تسافر الى الصحراء بحثاً عن الاشجار الجميله
فلن تجد في الصحراء غير الوحشة
وانظر الى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها
وتسعدك بثمارها وتشجيك بأغانيها


إذا كان الأمس ضاع فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل


وأحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى
أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء
في ظلام أيامنا شمعة فابحث عن قلب يمنحك الضوء
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة



ولتجعل السعادة كلها في قلبك تمسك بكتاب ربك

أين صاحب هدا القلب .....هل مازال قلبك اللدى عهدناه معك أم غيرته .......ليس قلبك فقط بل كل قلوب اللتى عاهدت قبلك تغيرت أم غيروها أصحابهاااااااا .....لكن أصحاب تلك القلوب هل بقيت كما كانت أم تغيرت ...أم غيروا وعهدوا قلوب أخرى ولم يعد بإمكانهم أن يجدوا راحتهم مع قلوب كانت بالأمس القريب تخفق لوجودهم فى المنتدى وتفرح لرؤية أسامهم وتسأل عن غيابهم ........فيا ترى هل تغيرت القلوب أما مازلت تحن لزمانك

والله يا سي مختار

تمر الأيام تلو الأيام ..
والشهور تلو الشهور..
والسنين تلو السنين ..
والقلب هو القلب..

وقلبي معكم حافظ لدكرياتكم

حـزن ألايـام





حين تصمت الحروف

وتنتحر أفراح اللقاء

حين تجف الكلمات

في حناجر أقلامنا

حينها فقط

نعرف أننا

نموت عشقاً

لمن تركنا في كفهِ

زهرة أعمارنا





بعثرت حروفي

تحت التراب

وفوق التراب

في كل مكان مظلـم دفنتـها مع دموعـي

حـزين انا

حزين حد الجنون

قد رسمت حياتي

على قطرات دم ممزوجه

بحسرة اهاتي

قلب بلآ نبض

شتات

حرمان

وهـــــــم



رحلت ...

وتركت لي الحياة

ليلة عزاء طويلة


رحلت..

فأي حروف .؟؟؟

تترجم لغة الرحيل

لغة عمري الباكي الحزين




.

هناك من يرى الحب حياة ، وهو هناك من يراه كذبة . كلاهما صادق : فالأول التقى بروحه ، والثاني فقدها. ... محمود درويش

يوسف أتساءل كثيرا فترة غيابك عنا هل دام بوح قلمك ؟؟ كم أتمنى أن أرى لك مولودا أدبيا ... كنت دائما اقرأ خواطرك فعلا كلماتك تستحق أن تحتضن في كتاب

الحب ليس اكل او شرب او لباس او اي شئ لكي نبحث عنه ,,,,,,الحب نسمة هواء باردة في يوم حار,تأتي عندما نكون في الموقع المناسب وفي اللحضة المناسبة ,,,تاتي في وقت لم نكن نخطط له ولم نرسمه اطلاقاااا في مخيلتنا ,,,,,تأتي لتعطينا نفس جديد ولتغير من شعورنا واحاسيسنا ,,,,قد لا تدري من اين تأتي ,,,,من انسان او حيوان او مادة او قراءة او من الايمان ,,قد تكون اي شئ ,,,,,لا تبحث عنها بل تأتي وحدها ,,,,فلا تزعج نفسك في البحث عنها ,,,,

الله يخليكم لبعضكم ,,,,

هنيئا لوالديك بك نعم الإبن
حفظهما الله

هذي المراة لقيتها ولا مازال ,,,,,,,,,,,,,