فِي كَثِيْر مِن الاحْيَان .........يَمْنَع الْلَّه عَنْك مَا تُرِيْد ......لِيُعْطِيَك مَا ( تَحْتَاج )
|| إلـهـي ||
أنا الفقيرُ إليكَ في غِنايَ فكيف لا أكونُ فقيراً إليكَ في فقري ..
وأنا الجَهول إليكَ في عِلمي فكيف لا أكونُ جَهولاً إليكَ في جَهلي ؟
فلا تَغْضَب عَليَّ فلَسْتُ أَقوَى لِغَضَبِكَ ولا تَسْخَط عَليَّ فََلَسْتُ أَقوَى لِسَخَطِكَ .
واجْعَلْني عَبْدا ( طَائِعاً ) ،،، وأكرمْني ... !
ربٌيْ لاٌ أرٌىْ شٌيٌئاً مٌنٌ الدنٌياٌ يدٌووووم’ ..وَ لاٌ أرٌى فيْهاً حٌالاًيسٌتقيـْم!
فَ إجعٌلنيٌ أنطٌقْ فيٌهاٌ بَ عٌلمٌ "...وَ أصٌمتُ فيٌهاً بَ حٌلمٌ . .آللهْْمٌ أحفٌظناٌ منٌ شتٌاتٌ آلاٌمرٌ ,
وَ مسٌ آلضْرٌ ۆ ضيٌقٌ آلصٌدرٌ ’ وَ عذآبُ آلقبٌر وَ حٌلولُ آلفٌقرٌ ,..وَ تقلبٌ آلدهٌر ..
وَ آلعٌسر بعٌد آليسٌر
سَأَلْت الْلَّه تَوْفِيْقا لِأَحْبَاب أغْلَيْهُم
كَطِيْب الْمِسْك ذِكْرَاهُم
أَيّا رَبّاه وَفَّقَهُم ،
وَدَع الْجَنَّات مَأْوَاهُم ,
فَسَلَام عَلَى مَن دَام فِي الْقَلْب ذِكْرَاهُم ,
وَأَن غَابُوْا عَن أَعْيُنِنَا دُعِيْت
رَبِّي يَحْفَظُهُم وَيَرْعَاهُم ..
( الْلَّه كَرِيْم ) : سُمِح لَنَا أَن نَدْخُل عَلَيْه...فِي أَي وَقْت بِلَا مِّيْعَاد ..وَنَبْقَى فِي حَضْرَتِه مَا شِئْنَا...وَنَدْعُوْه مَا وَسِعَنَا ...بـ مُجَرَّد أَن نَبْسُط سَجَاة الصَّلَاة ،...وَنَقُوُل الْلَّه أَكْبَر | نُصْبِح فِي حَضْرَتِه ..نَطْلُب مِنْه مَانَشَاء !......فَأَيْن هُو الْمَلِك الَّذِي نَسْتَطِيْع أَن نَدْخُل عَلَيْه بِلَا مِّيْعَاد ؟!............ونَلَبث فِي حَضْرَتِه مَا نَشَاء ؟!.....سَبْحَآنْه " لَيْس كَمِثْلِه شَيْء
تَغْمُرُنِي الْفَرْحَة
عِنَدَمّا أَقْرَأ قَوْلُه تَعَالَى :
( فَاذْكُرُوْنِي أَذْكُرْكُم )
وَأَقُوْل :
مِن أَنَا حَتَّى يَذْكُرَنِي صَاحِب الْعَظَمَه !!
فـ أَذْكُر الْلَّه
( لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه )